اتردد في الذهاب لمقابلتها ، في الفيلم ذهب و شاهدها من بعيد و انصرف ، انا لم اذهب من الاساس ، يهاجمني سؤال لنفسي ، ماذا تريد منها ؟؟؟
اضع في مخيلتي كل الاسئلة و احاول ان اجيب عنها .
ما الهدف من العلاقة ؟؟ هل هي مجرد علاقة صداقة ، هل هي مجرد علاقة عابرة ؟ مجرد دردشة علي الانترنت ؟؟
السبب الرئيسي في ترددي هو تعلقي بها ، يعجبني اسلوب تفكيرها ، اسلوبها في الحوار ، مناكفتها او بمعني اخر مناغشتها ، تختلف معي في الرأي و لكن اسلوب تحاورها راقي ، تتقبل الاختلاف ، و تبحث عن ارضية مشتركة للحوار ، علي استعداد ان تغير من رأيها لو اقتنعت ، تعمل عقلها .
السبب الرئيس من ترددي انني اخشي ان احبها ، الا تكون مجرد علاقة عابرة ، الا تكون مجرد صداقة ، ماذا لو احببتها ؟؟ اضع امام عيني الضغوطات و الفوارق و ما شابه ( حاسس اني شكري سرحان في فيلم رد قلبي ) الفوارق الطبقية ، مكانتها الاجتماعية و اسرتها ، ترتسم في مخيلتي علاقة غير ناجحة مع اخري احببتها بصدق ، تتشابه كلاهما في نفس الظروف ، لو كانت احدهما رجل لاصبحا يليقا ببعض بشكل غريب ،
اسئل نفسي لما دائما انجذب الي فتاة يأسرني عقلها ؟
او تسبقني بخطوات ؟؟
هل انا احتاج الي حماية ؟؟ هل اشعر بالخوف من دنياي ؟ هل لا اثق بنفسي بشكل كاف لمواجهة الحياة ؟
اجابتي بالنفي علي كل هذا ؟ وحده الرجل الغير واثق من نفسه يبحث عن امرأة اقل منه يمارس عليها ذوكرته المفقودة ،
اجد الاجابة علي لسان شريف البارودي في رواية خارطة الحب (( ))
و لكني لا اشبهه باي حال ، هو من طبقة راقية لا وجه للمقارنة
تهاجمني صورة لحبيبة رافضة للعلاقة ، و ان تكرار الامر وارد ، هل اخشى الرفض
اجيب علي نفسي ان كل هذه الاسئلة من المبكر جدا طرحها
فقط الاشتياق الي الحديث معها هو ما يسيطر علي ، ارتاح للدردشة معها ، اول شئ ان افتح و اري تري هل ارسلت شئ في غيابي ؟
ما الجديد في حياتها ؟ ماذا فعلت اليوم ؟ هل انتهت من عملها ؟ هل شعرت بالسعادة في نزهتها الاخيرة ؟ هل انتهت من قراءة الكتاب الذي معها ؟ ماذا ستقرء بعده ؟
تشغلني حياتها
اضع في مخيلتي كل الاسئلة و احاول ان اجيب عنها .
ما الهدف من العلاقة ؟؟ هل هي مجرد علاقة صداقة ، هل هي مجرد علاقة عابرة ؟ مجرد دردشة علي الانترنت ؟؟
السبب الرئيسي في ترددي هو تعلقي بها ، يعجبني اسلوب تفكيرها ، اسلوبها في الحوار ، مناكفتها او بمعني اخر مناغشتها ، تختلف معي في الرأي و لكن اسلوب تحاورها راقي ، تتقبل الاختلاف ، و تبحث عن ارضية مشتركة للحوار ، علي استعداد ان تغير من رأيها لو اقتنعت ، تعمل عقلها .
السبب الرئيس من ترددي انني اخشي ان احبها ، الا تكون مجرد علاقة عابرة ، الا تكون مجرد صداقة ، ماذا لو احببتها ؟؟ اضع امام عيني الضغوطات و الفوارق و ما شابه ( حاسس اني شكري سرحان في فيلم رد قلبي ) الفوارق الطبقية ، مكانتها الاجتماعية و اسرتها ، ترتسم في مخيلتي علاقة غير ناجحة مع اخري احببتها بصدق ، تتشابه كلاهما في نفس الظروف ، لو كانت احدهما رجل لاصبحا يليقا ببعض بشكل غريب ،
اسئل نفسي لما دائما انجذب الي فتاة يأسرني عقلها ؟
او تسبقني بخطوات ؟؟
هل انا احتاج الي حماية ؟؟ هل اشعر بالخوف من دنياي ؟ هل لا اثق بنفسي بشكل كاف لمواجهة الحياة ؟
اجابتي بالنفي علي كل هذا ؟ وحده الرجل الغير واثق من نفسه يبحث عن امرأة اقل منه يمارس عليها ذوكرته المفقودة ،
اجد الاجابة علي لسان شريف البارودي في رواية خارطة الحب (( ))
و لكني لا اشبهه باي حال ، هو من طبقة راقية لا وجه للمقارنة
تهاجمني صورة لحبيبة رافضة للعلاقة ، و ان تكرار الامر وارد ، هل اخشى الرفض
اجيب علي نفسي ان كل هذه الاسئلة من المبكر جدا طرحها
فقط الاشتياق الي الحديث معها هو ما يسيطر علي ، ارتاح للدردشة معها ، اول شئ ان افتح و اري تري هل ارسلت شئ في غيابي ؟
ما الجديد في حياتها ؟ ماذا فعلت اليوم ؟ هل انتهت من عملها ؟ هل شعرت بالسعادة في نزهتها الاخيرة ؟ هل انتهت من قراءة الكتاب الذي معها ؟ ماذا ستقرء بعده ؟
تشغلني حياتها
هناك 4 تعليقات:
نص لذيذ.. دوس ومتفكرش في العقد :)
:)
شكرا لمرورك
و لتعليقك
تدوينة جميلة .. و إحساسها راقى أوى
ربنا يجبر بخاطرك يا مؤنس
إرسال تعليق