اعتدت ان اكتب هنا دون اعداد مسبق ، اكتب اون لاين ، لا اعرف عن ماذا اكتب ، فقط ما يدور في بالي وقتها ، انا الان جئت لاكتب هنا و مئات الافكار تدفعني لكتباتها و ما ان جلست حتى نسيت
اريد ان اكتب عن قرب نهاية العام الرابع و الثلاثون ، لا اشعر بمرور كل هذا الوقت ، اين عمري ، ماذا فعلت به ،
البعض يحسب ما حققه ، و ما تحقق ، اكتشفت ان الامر لا يعنيني ، ان احسبها بالرضي عن ذاتي ، هل انا راضي ؟؟
لا اعول علي مدي رضاي او مدي سعادتي ، بحثت عن ما يسعد الاخرون ، الاشياء مختلفة ، المهم ان تتحقق السعادة الرضا ، اذكر تحديقي في وجوه الناس في عيونهم ، ادخل من خلالها الي نفوسهم ، الرضا يضئ الوجوه ، القلوب الراضية تنير وجوه اصحابها ، القلوب القانته تظلم دنياهم ، الرضا قد يتحقق باقل الاشياء ، نفحة هواء في ساعة صحو ، قطرة ماء باردة في وضوء صيفي ، راحة الصدر بفضفضة عابرة لغريب لا تعرفه ، وضع راسك علي صدر سيدة تهدهدك باغنية لا تفهمها ،
الطفل بداخلي يرفض ان يكبر ، حالة من انكار الوصول لهذه المحطة من العمر ، لا يشغلني ما يجب ان بكون معي في هذه المحطة ( الرفيقة - الاينة - السند )- ما ..... مما يذكرني به الاخرون انه ليس لدي ، فارد بابتسامتي البلهاء ، يصعب علي الاخرون الذين يظنون ان هذه الاشياء تشغلني ، ابحث عن رضاي الذاتي ، راحتي اينما تكون ، ان افعل ما اريد وقتما اريد بالطريقة التي اريد و لا اهتم بما فاتني في الطريق ، انا مجرد عابر سبيل في هذه الحباة ، مهما اخذت منها و مهما اعطيتها انا مغادر لا محالة ، لحظة وفاة ابي هل اغنيت عنه شئ ، هل ابقي لي سوى كلماته ، و مكر طيب الجمه حتي لا يتخابث علي , احاول ترويض احزاني بصنع بعض من الايتسامات ، من الداخل صعب جدا ، الالوان تطلي وجوه المهرجين و لكن لا تنيرها ، ان ترسم الابتسامات الواسعة داخل العيون اصعب من رسمها علي الشفاه ، لا تتعجب من تحديقي في عينيك ، احاول استشفاف ما ينير وجهك ، البعض الظلمات بداخلهم لا تنيرها نجوم السماء و لا شموس المجرات ، لا يفلح معهم لحظة حب صادقة ، و لا رقرقة دمع احبتهم ، البعض لا يدرك ظلام نفسه ، و لا يتقبل النور ، القلب سفينة تبحر في نور او ظلام فاختر في ايهم يبحر قلبك و عش حياتك كيفما تشاء
شكرني احدهم علي شئ فعلته من اجله ، لم اجب عليه ، انا في الواقع كنت ابحث عن اسعاده ، عن مدي هذه الاشياء البسيطة التي يتعلق بها المرء في اسعاده ، فقط لدي قدرتي و هي ليست لديه فساعدته ما المهم في الامر ، كل ما يعنيني شئ اناني بداخلي هي انني قد جعلني الله سبب لاسعاد مخلوق ما ، انا كنت مجرد سبب من اسبابه العديدة
هل هذياني كالجنون
ما تفعله الاشياء اليسيطة في ارضاء القلوب ، مذهلة تلك الوردة المهداة الي فتاة عابرة في الطريق لا اعرفها ، لم تتناولها ذعرت و هي تتلفت الي مذهولة و لكنه النور اضاء و جهها ،
اريد ان اكتب عن قرب نهاية العام الرابع و الثلاثون ، لا اشعر بمرور كل هذا الوقت ، اين عمري ، ماذا فعلت به ،
البعض يحسب ما حققه ، و ما تحقق ، اكتشفت ان الامر لا يعنيني ، ان احسبها بالرضي عن ذاتي ، هل انا راضي ؟؟
لا اعول علي مدي رضاي او مدي سعادتي ، بحثت عن ما يسعد الاخرون ، الاشياء مختلفة ، المهم ان تتحقق السعادة الرضا ، اذكر تحديقي في وجوه الناس في عيونهم ، ادخل من خلالها الي نفوسهم ، الرضا يضئ الوجوه ، القلوب الراضية تنير وجوه اصحابها ، القلوب القانته تظلم دنياهم ، الرضا قد يتحقق باقل الاشياء ، نفحة هواء في ساعة صحو ، قطرة ماء باردة في وضوء صيفي ، راحة الصدر بفضفضة عابرة لغريب لا تعرفه ، وضع راسك علي صدر سيدة تهدهدك باغنية لا تفهمها ،
الطفل بداخلي يرفض ان يكبر ، حالة من انكار الوصول لهذه المحطة من العمر ، لا يشغلني ما يجب ان بكون معي في هذه المحطة ( الرفيقة - الاينة - السند )- ما ..... مما يذكرني به الاخرون انه ليس لدي ، فارد بابتسامتي البلهاء ، يصعب علي الاخرون الذين يظنون ان هذه الاشياء تشغلني ، ابحث عن رضاي الذاتي ، راحتي اينما تكون ، ان افعل ما اريد وقتما اريد بالطريقة التي اريد و لا اهتم بما فاتني في الطريق ، انا مجرد عابر سبيل في هذه الحباة ، مهما اخذت منها و مهما اعطيتها انا مغادر لا محالة ، لحظة وفاة ابي هل اغنيت عنه شئ ، هل ابقي لي سوى كلماته ، و مكر طيب الجمه حتي لا يتخابث علي , احاول ترويض احزاني بصنع بعض من الايتسامات ، من الداخل صعب جدا ، الالوان تطلي وجوه المهرجين و لكن لا تنيرها ، ان ترسم الابتسامات الواسعة داخل العيون اصعب من رسمها علي الشفاه ، لا تتعجب من تحديقي في عينيك ، احاول استشفاف ما ينير وجهك ، البعض الظلمات بداخلهم لا تنيرها نجوم السماء و لا شموس المجرات ، لا يفلح معهم لحظة حب صادقة ، و لا رقرقة دمع احبتهم ، البعض لا يدرك ظلام نفسه ، و لا يتقبل النور ، القلب سفينة تبحر في نور او ظلام فاختر في ايهم يبحر قلبك و عش حياتك كيفما تشاء
شكرني احدهم علي شئ فعلته من اجله ، لم اجب عليه ، انا في الواقع كنت ابحث عن اسعاده ، عن مدي هذه الاشياء البسيطة التي يتعلق بها المرء في اسعاده ، فقط لدي قدرتي و هي ليست لديه فساعدته ما المهم في الامر ، كل ما يعنيني شئ اناني بداخلي هي انني قد جعلني الله سبب لاسعاد مخلوق ما ، انا كنت مجرد سبب من اسبابه العديدة
هل هذياني كالجنون
ما تفعله الاشياء اليسيطة في ارضاء القلوب ، مذهلة تلك الوردة المهداة الي فتاة عابرة في الطريق لا اعرفها ، لم تتناولها ذعرت و هي تتلفت الي مذهولة و لكنه النور اضاء و جهها ،
هناك تعليق واحد:
:)
إرسال تعليق